السبت، 25 ديسمبر 2010

إليكَ...


إليكَ...
وقوعًا تحت سطوة قهرك... أوجناح الذل من رحمتك...
أشكوك يا سيدى رعشةً في فؤادي وطلسمة من دروب الـمُحال تجول بأفكاري الـُمتعبة
وأشكوك أني بـُسبلى إليك أعاني طويلًا من المربكات...
ففسر لي الأمر...
كيف السويعات ضلت طريق الهدى!
وكيف يمر المكان ويمضي ولازلتُ مثل غريق الـُسبات... أُسائِلُ هذا الطريق ...متى!
إليكَ...
أُطالبُ أن تلمهنى الحروف...لأني افتقدت ربيع الكلام ...وأشواك ورداته المزعجه!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق